رأى أمين عام حركة الأمة الشيخ عبد الله جبري، أن "الفتن المذهبية التي ترزح تحتها المجتمعات العربية والإسلامية، والتي نتجت عنها أزمات كبرى في عالمنا العربي والإسلامي، هي الرد "الإسرائيلي" على انتصار المقاومة".
واشار في مجلس عاشورائي الى أن "التاريخ يعيد نفسه، فها هم أبطال الإمام الحسين في الجنوب واجهوا ومازالوا قوى الشر والتطرف، وسيُفشلون مشاريع الفتن أينما ظهرت، وسيُلحقون بهم الهزائم في لبنان وسورية والعراق واليمن، وفي كل مكان امتدت وستمتد يد العدو الصهيوني – التكفيري".