شجبت النائب الديمقراطية تولسي غابارد "موقف الإدارة الأمبركية من الأحداث حول إدلب السورية، ورأت أنه "يحمي تنظيم "القاعدة" الارهابي وأشباهه هناك"، مشيرةً إلى أنه "قبل يومين، تكلم الرئيس الاميركي دونالد ترامب ونائب الرئيس مايك بنس حول الهجمات التي وقعت في 11 أيلول، وتحدثا عن مدى اهتمامهما بضحايا هجوم القاعدة على بلادنا، لكنهما يقفان الآن لحماية ما يتراوح بين 20 ألف إلى 40 ألفا من قوات القاعدة والقوى الجهادية الأخرى في سوريا، ويهددون روسيا وسوريا وإيران بالقوة العسكرية إذا تجرؤوا على مهاجمة هؤلاء الإرهابيين".