أكد بطريرك انطاكيا للروم الارثوذوكس يوحنا العاشر يازجي خلال فقده رعايا كفرزبد وقوسايا ودير الغزال أن "الدين الصحيح هو الدين الذي لا يفرق بل يقوي ويجمع ويعطي التماسك لسائر أطياف المجتمع".
وأشار الى أنه "في الوقت الذي يحكى فيه عن التطرف وثقافة الارهاب، يأتي مشروع بناء المدرسة في دير الغزال ليدحض تلك الثقافة الهدامة ويستبدلها بثقافة التربية والتنشئة الحقيقية المبنية على القيم والأخلاق"، منوها بمزايا أبناء البلدة ومحبتهم لبعضهم البعض "وهذا هو الإيمان الحقيقي الذي لا يتزعزع".