أكد امام جمعة طهران كاظم صديقي أن "الضربة الصاروخية الايرانية كانت رسالة قوة ايران الى المنطقة"، معتبرا ان " هذه الخطوة تعني اذا أردتم الامن فكونوا الى جانب ايران".
وشدد صديقي على ان "الضربة الصاروخية كانت اول رد على جريمة اهواز الارهابية وكانت ردا على عدد من العملاء المأجورين الذين هاجموا عرضا عسكريا واستهدفوا برصاصهم الاطفال والشيوخ والشباب"، مشيرا الى ان "صواريخنا استهدفت قادة داعش في عمق الاراضي السورية، وذلك على مقربة من الاميركيين، وأرسلت 40 شخصا منهم الى الجحيم".