اعتبر أمين الهيئة القيادية في حركة الناصريين المستقلين المرابطون العميد مصطفى حمدان ان "الصفعة النهائية التي قطعت براثن فتنة وليد جنبلاط في جبل العرب، جاءت بتحرير الجيش العربي السوري، للماجدات من بني معروف، وأصبح الانتصار الحاسم والحازم على حلفائه داعش والنصرة والوحدات الاسرائيلية المستترة الأخرى على ارض سوريا العربية قاب قوسين أو أدنى".
وأشار حمدان على صفحته على مواقع التواصل الاجتماعي، الى ان "هذا الجنون الذي لا حدود له سيزداد وسيصبح وليد جنبلاط مصاباً كلياً بالزهايمر، وما قرأناه في مقابلته الصحافية يؤكد المؤكد بأن تاريخ صلاحيته قد انتهى، وأن غداً لناظره أصبح أقرب من القريب".