بحث وزير الخارجية السوري وليد المعلم مع كبير مساعدي وزير الخارجية الإيراني للشؤون السياسية الخاصة حسين جابري أنصاري سبل تعزيز العلاقات الاستراتيجية بين البلدين الشقيقين بالإضافة إلى آخر التطورات السياسية في سوريا والمنطقة وخاصةً الجهود والاتصالات السياسية الجارية في إطار عملية آستانة حول تشكيل لجنة مناقشة الدستور وآلية عملها وأهمية الاستمرار في تعزيز التنسيق الثنائي بين الجانبين في المرحلة المقبلة.