شارك رئيس "حركة الاستقلال" ميشال معوض، في القداس السنوي لراحة نفس رئيس الجمهورية الراحل رينيه معوض ورفاقه، في الذكرى الـ29 لاغتيالهم الّذي دعت إليه "حركة الاستقلال" في العاصمة الأميركية واشنطن.
وكان معوض قد انتقل إلى مدينة إيستن في ولاية بنسلفانيا، حيث التقى اللبنانيين من بلدة كفرصغاب في قضاء زغرتا لشكرهم على "دعمهم له في الإنتخابات النيابية الأخيرة"، وقد أقاموا له استقبالًا حاشدًا احتفالًا بزيارته، وللتهنئة بانتخابه نائبًا عن زغرتا الزاوية.
وكان لقاء وطني جامع تمّ خلاله التأكيد على "التعلّق بلبنان والتمسّك بهويتهم اللبنانية لهم ولأولادهم وأحفادهم، إضافة الى مناقشة السبل الآيلة إلى تسهيل إعادة حصولهم على الجنسية اللبنانية".