أكدت مصادر "اللقاء التشاوري"، لقناة "المنار"، أن كل ما يتم التداول به من مبادرات وتسريبات يقع في خانة شراء الوقت، لافتة إلى أن النواب لم يلمسوا حتى اللحظة أي جدية في الطروحات المتداولة.
وشددت المصادر على أن الإستقبال لا يعد تنازلاً بل من واجباته الطبيعية والدستورية، موضحة أنهم ليسوا بحاجة إلى إعتراف منه، لافتة إلى أن ما يحكى عن مبادرة ثلاثية الإضلاع كلام.