أشار الحزب التقدمي الاشتراكي النائب السابق وليد جنبلاط إلى انه "فهمنا انه ممنوع ذكر ايران لا من قريب ولا من بعيد. فهمنا ان التعرض لعلي مملوك ايضا ممنوع. فهمنا انه كان يمكن ابلاغ الوزير السابق وئام وهاب بغير طريقة. وجهة نظر. تشبيه الحالة بأيار 2008 غير موافق. كان يمكن تبليغ الرسالة دون مواكب مسلحة. مجرد رأي. أتمنى الاجابة الهادئة"، لافتا الى ان " التساؤولات التي طرحتها تأتي في سياق التركيز على ان الاولية هي في تشكيل الوزارة كون معالجة الهم المعيشي فوق كل اعتبار .وفي هذا السياق سيطرح الحزب الاشتراكي مجددا جملة اقتراحات كمدخل للمعالجة".