اعتبر السفير الايراني في لندن حميد بعيدي نجاد أن "رفض الامم المتحدة لمشروع القرار الأميركي المناهض لحركة "حماس" الفلسطينية، هزيمة منكرة للولايات المتحدة و الكيان الصهيوني"، مشيراً إلى أن "مندوبة اميركا لدى الامم المتحدة نيكي هايلي التي كانت قد اعلنت عند تولي هذه المسؤولية انه ليس لديها أي علم بشأن انشطة الامم المتحدة، وان هدفها هو دعم الكيان الصهيوني، شهدت وداعا مريرا".