أدلى المدير السابق لمكتب التحقيقات الاتحادى الأميركي جيمس كومي بشهادته أمام اللجنة القضائية بمجلس النواب، وقال إنه وافق على الإدلاء بشهادته مرة أخرى في 17 من الشهر الحالي.
وقال كومى للصحفيين: "عندما تقرأ النص سترى أننا كنا نتحدث مرة أخرى عن رسائل هيلاري كلينتون الإلكترونية، لست متأكدا أننا بحاجة إلى القيام بذلك على الإطلاق. لكني أحاول احترام المؤسسة والإجابة على الأسئلة بطريقة محترمة".
وسحب كومي دعوى رفعها أمام محكمة لإلغاء استدعاء الكونغرس له للشهادة ووافق على الإدلاء بشهادته في جلسة مغلقة.