شدّد السفير السعودي لدى اليمن محمد آل جابر، على أنّ "جهود التحالف الداعم للشرعية في اليمن، أثمرت إلى إرغام حركة "أنصار الله" (الحوثيين) على الجلوس على الطاولة مع الحكومة اليمنية في مشاورات السويد، والتوصّل إلى اتفاقات برعاية الأمم المتحدة تهدف إلى معالجة الوضع الإنساني من خلال الانسحاب من مدينة وميناء الحديدة، وكذلك تعز وإطلاق آلاف المحتجزين والأسرى".