ردّ رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي النائب وليد جنبلاط على سؤال عن رأيه في طريقة معالجة العقدة السنّية، قائلا: "لا تعليق في انتظار ان تنتهي الامور كلياً ورسمياً".
وعندما قيل له انّ الحل مستوحى على ما يبدو من التسوية التي أنهت العقدة الدرزية، ردّ ضاحكاً: "نعم.. لقد أصبحت هذه التسوية تُدرَّس ضمن علم العلاقات الدولية".
وعن التحرّكات الاحتجاجية في الشارع والتي ستكون في استقبال الحكومة الجديدة، رأى جنبلاط في حديث لـ"الجمهورية" انّها "دليل صحة"، وقال: "بداية كان اللون الاحمر، ثم ظهر اللون الاصفر، ولا بأس في ان يعتمدوا الاصفر الفاتح حتى يميّزوا انفسهم عن الإخوان في حزب الله".