شكرت عائلة الطفل الفلسطيني محمد وهبه في مخيم نهر البارد جميع من تضامن معها بمصابها.
ولفتت في بيان إلى انه"لم ندع الى تحركات أو اعتصامات ان كان داخل مخيم البارد أو خارجه، بل كانت وقفات عفوية تضامنًا مع الطفل الفقيد، ووقفات استنكار على تقليصات الأنروا من الناحية الطبية، ولسنا مع إحراق الاطارات أو تسكير المرافق العلمية او الطبية التابعة لإدارة الانروا".
ودعت العائلة الى "تحقيق شفاف لتوضيح ملابسات ما حصل منذ اللحظة الاولى لدخول طفلنا المستشفى ولغاية وفاته"، مؤكدة أن "كل تحرك ليس سلميًا وليس تحت سقف القانون لسنا مسؤولين عنه".