رأى رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو، تعليقًا على زيارته تشاد، إلى أنّ "هذه الزيارة إلى بلد مسلم كبير جدًّا له حدود مع ليبيا والسودان، تشكّل اختراقًا تاريخيًّا".
وركّز على أنّ "هذه الزيارة تندرج ضمن الثورة الّتي نقوم بها في العالم العربي والمسلم والّتي وعدتُ بإنجازها"، موضحًا أنّ "زيارته تشاد ستكون فرصة لإعلان "أنباء هامة"، في إشارة إلى احتمال معاودة العلاقات الدبلوماسية بين البلدين المقطوعة منذ 1972.
وتأتي هذه الزيارة الّتي تستمرّ يومًا واحدًا وهي الأولى لرئيس وزراء إسرائيلي إلى تشاد، بعد أن قام الرئيس التشادي إدريس ديبي بزيارة إسرائيل في تشرين الثاني الماضي.