انضم الرئيس الفنزويلي، نيكولاس مادورو، وزوجته، سيليا فلوريس، إلى حملة جمع التواقيع، على خطاب موجه إلى الرئيس الأميركي دونالد ترامب، للمطالبة بعدم التدخل الأميركي في شؤون البلاد.
وتهدف الحملة التي أعلن عنها مادورو نفسه، إلى جمع 10 ملايين توقيع على الأقل ضد التدخل الأميركي في شؤون فنزويلا على خلفية الأحداث الأخيرة في البلاد.
وكان مادورو القى خطابا في ساحة بوليفار بكاراكاس، قال فيه إن الزعيم الأميركي دونالد ترامب، يعتزم تعطيل مبادرة الحوار التي اقترحتها أوروغواي والمكسيك بمساعدة دول المجموعة الكاريبية (كاريكوم) من أجل التوصل إلى حل سلمي لصالح فنزويلا.