اكد وزير الدفاع السابق يعقوب الصراف بعد لقاءه وفدا من حركة التوحيد الاسلامي "استمراره في خدمة المؤسسة العسكرية وعكار ولبنان"، مشددا على "ضرورة التعاون في جميع الملفات للنهوض بلبنان"، متمنيا للحكومة التوفيق في "مهامها وللافرقاء السياسيين وضع مصلحة لبنان اولا ودعم الرئيس والعهد من اجل تخطي الازمات الراهنة وايصال البلد الى ضفة الامان".
وكان الوفد قدم للوزير الصراف درعا تقديرية لـ"جهوده في الحفاظ على الوحدة والسيادة الوطنية خلال فترة توليه مهامه في وزارة الدفاع لا سيما مواقفه الوطنية الجامعة وسعيه لتطوير المؤسسة العسكرية".