في نهاية كل قصة تُقفل الأبواب، لكن عند المُكرّم الأب بشارة أبو مراد تُفتح جميعها بسبب المحبة والقداسة والمحبة. في دير المخلّص في جون، تبقى الأبواب مفتوحة لاستقبال المؤمنين، حيث يستقبلهم الآباء بالإبتسامة والمحبة.
لدى الأب أبو مراد نِعمٌ كثيرة. هو قديس للبنان وكل العالم، حمل معه القداسة والمحبة لجميع الناس. فلتحجوا هنا في دير المخلص، واحملوا معكم حبا كبيراً كالوردة التي كان يحملها الأب بشارة أبو مراد.