أكّدت وكيلة الأمين العام للأمم المتحدة والأمينة التنفيذية للإسكوا رولا دشتي أنّه "على الرغم من الجهود الحثيثة التي تبذلها الدول العربية لتحسين حياة الأشخاص ذوي الإعاقة، فلا بدّ من الاستثمار أكثر لجعل التعليم وأسواق العمل أكثر شمولاً لهم ولمحو الوصم وتذليل العقبات الأخرى التي تحول دون إدماجهم الكامل في المجتمع".
كلام دشتي جاء خلال إطلاق حملة التوعية العالمية حول "المعاملة الجيدة للفتيات والفتيان والمراهقين من ذوي الإعاقة في العالم" التي أطلقتها اللجنة الاقتصادية والاجتماعية لغربي آسيا (الإسكوا) في المنطقة العربية بالتعاون مع اليونيسف ومفوضية الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان.