سأل المتحدث باسم الرئاسة التركية إبراهيم قالن، "عما إذا كان زعماء العالم سينضمون لمسيرة تضامن مع ضحايا مجزرة نيوزيلندا، كما سبق وفعلوا مع مجلة شارلي إيبدو" الفرنسية في 2015"، مشيراً إلى أن "الذين ساروا لأجل شارلي إيبدو، هل ياترى سيسيرون اليوم أيضا من أجل المسلمين الذين قتلوا في نيوزيلندا؟ بوسع من يتشاطرون الألم المشترك حقا، أن يكونوا في الحداد معا".