كشف مسؤول في وزارة الخارجية الجزائرية، لوكالة "رويترز"، أنّ "من المتوقّع أن يزور رمطان لعمامرة المعيّن حديثًا في منصب نائب رئيس الوزراء الجزائري، عددًا من الدول بينها روسيا والصين وبعض دول الاتحاد الأوروبي، لتوضيح الأزمة في الجزائر".
ويحتج آلاف الجزائريين منذ أكثر من ثلاثة أسابيع على الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة، ورفضوا عرض رئيس الوزراء الجديد تشكيل حكومة شاملة تغيّر المشهد السياسي في البلاد.