أكد وزير المهجرين غسان عطالله في حديث صحفي أنّ "قداس سيدة التلة في دير القمر مكسب انساني للجميع، لا حسابات ضيقة فيه، وله مكانة خاصة في وجدانه كإبن بلدة بطمة الشوفية، ولذا أراد طيّ صفحته على نحو واضح لا لبس فيه يسمح لضحايا تلك المجرزة بإجراء عملية مسامحة حقيقية.
وأكد أنّ الوزارة قامت بواجبها لجهة توجيه الدعوات إلى كل القوى السياسية بلا استثناء".