أعلن وزير الداخلية الفرنسي كريستوف كاستانير، بعد لقاء مع نظيره الألباني ألكسندر ليشاج، تشديد تدابير التصدي للهجرة الألبانية غير الشرعية، خصوصًا بعد الطبل الكبير "غير المبرر" للجوء.
واتفق الوزيران على سلسلة جديدة من التدابير في إطار تلك التي اتخذت نهاية العام 2017 لناحية تعزيز التصدي للشبكات عبر مجموعات عمل مشتركة وعمليات منسقة لتفكيكها.
وذكرت الداخلية الفرنسية أن 3200 ألباني غير شرعي تم ترحيلهم العام الماضي إلى بلدهم.