علمت الـ MTV أن المصلحة الوطنية لنهر الليطاني توجهت بكتب إلى وزراء الداخلية والطاقة والصناعة والبئة إضافة إلى هيئة التفتيش المركزي ومحافظ البقاع والنائب العام الإستئنافي طالبة محاسبة المسؤولين عن رمي الإسمنت في نهر الليطاني والتي تصل العقوبة فيها إلى السجن سنتين.
وأوضحت أن المصلحة طالبت بملاحقة رئيس إتحاد بلديات البقاع الأوسط بالمخالفات الناتجة عن استغلاله لنفوذه وتسببه بتلوث البيئة مطالبة بختم المنشآت لشركته.