دان رئيس المجموعة البرلمانية التشيكية للصداقة مع سوريا، ستانيسلاف غروسبيتش، "تواطؤ أجهزة الاستخبارات الفرنسية والبلجيكية مع التنظيمات الإرهابية في سوريا وإرهابيي "الخوذ البيضاء"، لتنفيذ هجوم كيميائي استفزازي جديد في إدلب".
ولفت في تصريح صحافي، إلى أنّ "أجهزة استخبارات هاتين الدولتين سبق لها أن نظّمت مثل هذه الاستفزازات بالتعاون والتنسيق مع مجموعتين إرهابيتين هما "جبهة النصرة" وما يُسمّى "حراس الدين"، الأمر الّذي لا يمكن قبوله على الإطلاق"، مشدّدًا على أنّ "مثل هذا التواطؤ يقدم دليلًا جديدًا على حقيقة نوايا الدول الأوروبية".
وطالب بـ"إدانة هذا التعاون القائم مع التنظيمات الإرهابية ومحاولات خلق أوضاع مزيّفة للإساءة إلى الحكومة السورية".