دعت وزارة الخارجية الالمانية، مجلس الأمن الدولي إلى "عقد اجتماع لبحث تطورات الوضع في ليبيا".
وفي 4 نيسان، أطلق حفتر، الذي يقود الجيش في الشرق، عملية عسكرية للسيطرة على طرابلس والتي قبيل انعقاد مؤتمر للحوار، كان مقررا الأحد والثلاثاء المقبلين، ضمن خريطة طريق أممية لمعالجة النزاع في البلد العربي الغني بالنفط، قبل أن يتم تأجيله لأجل غير مسمى.