شدد وزير الخارجية التونسي، خميس الجهيناوي على "ضرورة إنهاء الاقتتال في ليبيا"، داعياً جميع الجهات إلى "ضبط النفس وتغليب لغة الحوار، والعودة إلى المسار السياسي الذي ترعاه الأمم المتحدة، للتوصل إلى حل سلمي توافقي ليبي ليبي يعيد الأمن والاستقرار إلى هذا البلد الشقيق، وينهي معاناة شعبه".
وأكد "دعم تونس للجهود التي تقودها الأمم المتحدة، لوضع حد للقتال الدائر في عدد من المناطق الليبية وخاصة العاصمة طرابلس، وإنهاء التصعيد العسكري، حقنا لدماء أبناء الشعب الواحد، وحفاظا على سلامة المدنيين الأبرياء وأمنهم".