وصفت وزارة الخارجية البريطانية الوضع في ليبيا بالخطير، داعيةً إلى "وقف النار والعودة للمسار التفاوضي".
وفي 4 نيسان، أطلق قائد الجيش الليبي اللواء خليفة حفتر، الذي يقود الجيش في الشرق، عملية عسكرية للسيطرة على طرابلس والتي قبيل انعقاد مؤتمر للحوار، كان مقررا الأحد والثلاثاء المقبلين، ضمن خريطة طريق أممية لمعالجة النزاع في البلد العربي الغني بالنفط، قبل أن يتم تأجيله لأجل غير مسمى.