أفادت صحيفة "نيويورك تايمز" الاميركية بأن "قيادة قوات SEALs الخاصة الأميركية حاولت إخفاء جرائم أحد عسكرييها التي ارتكبها خلال تحرير الموصل من قبضة تنظيم "داعش" الارهابي في 2017"، مشيرةً إلى ان "
التقرير المتعلق بالتحقيقات مع قائد فصيلة القوات الخاصة إدوارد غالاهر، والذي اطلعت عليه الصحيفة، يشير إلى أن 7 أفراد من الفصيلة أبلغوا قيادة القوات الخاصة بالجرائم التي ارتكبها قائدهم تجاه المدنيين، وذلك خلال اجتماع في قاعدة "كورونادو" بالقرب من سان دييغو في كاليفورنيا في آذار 2018".