ندد الرئيس النمساوي، ألكسندر فان دير بيلين، بتصاعد الخطاب العنصري في بلاده، قائلًا: "لن نقبل أبدا إهانة أي إنسان في بلدنا"، مشيراً إلى أن "نشر خطابات الكراهية والعنصرية ضد الأجانب وفئات من المجتمع النمساوي يؤدي إلى الانقسام وتسمم المناخ الاجتماعي والإساءة لسمعة البلاد دوليا".