كشقت مصادر وزارية متعددة لصحيفة "الحياة" أن "الكثير من أرقام أبواب الهدر التي يفترض أن يلحقها الخفض في الإنفاق ما زال غير واضح في انتظار الاطلاع على جداول نهائية لكلفة عدد من الأسلاك اليوم من أجل حسم مجلس الوزراء خياراته في شأن التخفيضات التي سيشملها مشروع الموازنة، والإجراءات التي سيأخذها من أجل رفع الواردات من عدد آخر من الأبواب التي ما زالت غير محسومة، خصوصا أن العديد من الوزراء يرى أن تكون قرارات التخفيض سلة متكاملة لتأتي الأرقام مترابطة في خفض العجز".