أكّد رئيس الحزب التقدمي الإشتراكي وليد جنبلاط أن "الجيه عادت لاهاليها وتحت ضغط المجتمع المدني والحريصين عليها"، مشيرًا إلى أن "رئيس بلديتها هرب لكن لا بد من محاسبته".
وشدّد جنبلاط، في تعليق على مواقع التواصل الاجتماعي، على أن "بئس السلطة وغير السلطة الذين لم يحسموا الامر منذ البداية"، لافتًا الى "مزيد من النضال من أجل ساحل شوف افضل وانظف".