حُكِم على العضو السابق في "وكالة الإستخبارات الأميركية - سي آي إيه" كيفن مالوري البالغ من العمر 62 عامًا، بالسّجن 20 عامًا بتُهمة التجسّس لصالح بكين.
وجاء الحكم على مالوري بعد إدانته ببيع "معلومات دفاعيّة" لقاء 25 ألف دولار لضابط مخابرات صيني، خلال رحلات أجراها إلى شنغهاي في آذار ونيسان 2017.
وقد خدَم مالوري بالجيش الأميركي، وعمل لاحقًا بصفته عنصرًا خاصًّا في أحد الأجهزة الأمنيّة التابعة لوزارة الخارجيّة، قبل أن يُصبح عضوًا بالـ"سي آي إيه".
ويأتي هذا بإطار سلسلة من عمليّات القبض على مسؤولين أميركيّين متّهمين بالتجسّس لصالح الصين.