حذر منسق الأمم المتحدة الخاص لعملية السلام في الشرق الأوسط، نيكولاي ميلادينوف من "فشل جهود الأمم المتحدة لتخفيف حدة الأوضاع الإنسانية المتردية في قطاع غزة، ما لم يتم إحراز تقدم نحو إنهاء الانقسام الفلسطيني"، مشيراً إلى ان ""مقدمي الخدمات الصحية في غزة يكافحون لمعالجة الأعداد الكبيرة من الإصابات خلال المظاهرات الأسبوعية".
ولفت إلى أنه "يحتاج الكثير من المصابين إلى عمليات جراحية معقدة غير متوفرة حاليا. ومع ذلك، ما يزال الوصول إلى العلاج خارج غزة يمثل تحديا"، داعياً إلى "توثيق التفاهمات الأخيرة بين حركة "حماس" وإسرائيل، والتي جرت برعاية مصرية، والعمل على توسيعها".