ذكرت "وكالة الصحافة الفرنسية- أ.ف.ب" بأنّ "مسؤولًا في وزارة الصحة الأوغندية أعلن أنّ طفلًا في الخامسة من عمره، وهو الحالة الأولى لإيبولا في أوغندا منذ ظهور الوباء في جمهورية الكونغو الديمقراطية قبل عشرة أشهر، قد توفي متأثّرًا بهذا المرض".
ولفت المسؤول إلى أنّه "كما هي العادة في حالات الإصابة بفيروس إيبولا، يوصى بدفن الضحايا على الفور، ومن المحتمل أن يدفن اليوم"، موضحًا أنّ "جميع أفراد أسرته قد وُضعوا في وحدة الحجر الصحي لتسهيل المراقبة".
وكانت وزيرة الصحة الأوغندية روث آنج، قد بيّنت في وقت سابق، أنّ "الصبي ذهب إلى كاسيسي غرب أوغندا مع أسرته للمشاركة في جنازات في الكونغو الديمقراطية، وأُصيب بالمرض عند عودته إلى أوغندا".