أشار الوزير السابق أشرف ريفي إلى ان "هناك من يحاول ان يشيطن مدينة طرابلس، والمدينة تدفع ثمن هذا الواقع"، معتبرا ان "المشروع الإيراني في المنطقة هو عدو لنا، وحزب الله أداة تنفيذية لإيران كالحوثيين والحشد الشعبي".
ولفت في حديث إذاعي ان "الإرهابي عبد الرحمن مبسوط مُجند من قبل حزب الله. كل الحالات المماثلة له، حُكمت لخمس سنوات، لماذا حُكم هو سنة ونصف السنة فقط؟". وأضاف "حزب الله فتح للتيار أبوب السلطة والفساد ولم نلحق ان نلم جراح اعتداء طرابلس حتى بدأت الاتهامات ضدنا كأننا ارهابيين وتفاجأوا ان هذا الارهابي خرج من السجن في عهد وزير العل السابق سليم جريصاتي".
ورأى ان "التيار الوطني الحر واجهة للمشروع الايراني ولحزب الله، والواقع الشاذ اليوم هو انه هناك دويلة تتبع لدولة اقليمية، واي علاج جزئي لا ينفع فيجب الدخول إلى العلة الاساسية وهي وجود دولة ضمن دولية".
وأيد ريفي قانون العفو العام، والحكومة ذكرت في بيانها الوزاري العفو العام، والدولة يجب ان تكون عند كلمتها وتنفذ القرار".