اعتبر رئيس أركان الجيش الجزائري الفريق أحمد قايد صالح، في خطاب أمام قيادة الجيش، أن "تجميد العمل بالدستور كما يطالب جزء من المعارضة والحركة الاحتجاجية يعني إلغاء لكافة مؤسسات الدولة".
كما حذر "كل من يفيض صدره حقدًا على الجيش وقيادته، هولا محالة في خانة أعداء الجزائر".
وكان الرئيس عبد العزيز بوتفليقة قد استقال من منصبه في 2 نيسان الماضي.