اشار عضو تكتل "لبنان القوي" النائب حكمت ديب الى "تطور تملك السوريين في لبنان بعد الازمة السورية، مع الاشارة الى انه اثناء الوصاية السورية لم يكن هناك تملك كما حصل بعد العام 2011 اثناء الازمة السورية، واكد ان هناك مخاوف من التوطين جراء تملك الاجانب. وشدد على رفض التوطين بالمطلق وليس فقط الخوف من توطين الفلسطينيين. ورأى ان هناك علامات استفهام حول ارتفاع عدد العقارات بهذا الشكل الكبير، واعلن انه سيوجه سؤالا للحكومة لاخذ قرار لمنع تملك السوريين.
وفي موضوع بلدية الحدث، شدد ديب في حديث تلفزيوني، على ان هناك توافق مع حزب الله في الموضوع، وقد تباحثت مع النائب علي عمار في الموضوع عند بيع تلة الوروار. واوضح ان التيار الوطني يتلقى السهام من الشريك واللبناني، ولكن حتى لو تم اتهامنا سنفعل المستحيل لمعالجته، وخاصة في موضوع النازحين السوريين. وشدد على ان كل المهن اليوم مستباحة اليوم، من المهندسين وغيرها من المهن.