لفت قائد الأركان الجزائري الفريق أحمد قايد صالح إلى أن "قيادة الجيش تنتظر تفهما من الشعب على عهدها بأنه لا طموح سياسي لها سوى مرافقته حتى إرساء الشرعية الدستورية"، موضحاً أن "الجيش الوطني الشعبي سيواصل مرافقة الشعب بكل ما تعنيه كلمة مرافقة من معاني الصدق والعهد المقطوع".
وأشار إلى أن "طموحنا هو خدمة البلاد والمرافقة الصادقة لهذا الشعب الطيب والأصيل لتجاوز أزمتنا وبلوغ أعتاب الشرعية الدستورية وننتظر من شعبنا تفهما يرتقي إلى مستوى رصيد الثقة التي تجمع الجيش بشعبه".