دعا رئيس أركان الجيش الجزائري الفريق قايد صالح، الجزائريين إلى "تفهم قرارات المؤسسة العسكرية على وقع حركة احتجاج غير مسبوقة منذ 22 شباط"، مشيراً إلى ان "طموحنا هو خدمة بلادنا والمرافقة الصادقة لهذا الشعب للوصول ببلادنا وإياه إلى تجاوز أزمتها".
وحذر من أنّ "الجيش الوطني الشعبي سيبقى يقظا، بل وفي غاية اليقظة، ولن يحيد عن خطه الوطني، ولا يحيد عن مهامه الدستورية الوطنية التي يستوجبها الوضع الحالي في البلاد، إلى غاية انتخاب رئيس للجمهورية، في الآجال الدستورية البعيدة كل البعد عن أي شكل من أشكال المراحل الانتقالية".