أكّدت قوى إعلان الحرية والتغيير في السودان، في مؤتمر صحفي، أن "اللجنة الميدانية تعرّضت للقمع من المجلس الانتقالي"، معلنة عن "تظاهرات سلمية في 30 حزيران للمطالبة بتسليم السلطة للمدنيين، وأي محاولات للتخريب يومها سيتم تحميل المسؤولية بها للمجلس العسكري".
وأشارت إلى "أننا ابتكرنا وسائل جديدة للاستدارة على قطع الإنترنت للتواصل في ما بيننا"، موضحة أنه "يتم التحضير لتظاهرات 30 حزيران الجاري رغم قطع الإنترنت لمنع اتصالاتنا"، مشددة على أن "التباينات الحاصلة داخل الحركة صحية ولكن القرارات الأساسية المُعلنة تصدر موحدة".