تزور بيروت وزيرة الدفاع الفرنسي فلورانسلا المستوى ابتدأ من مساء غد الاثنين في زيارة هي الاولى لها منذ شًرتعيينها في هذا المنصب . الهدف من الزيارة الاطلاع على مهمات الجيش وعلى اهمية الاعتدة الفرنسية المستعملة في الوحدات العسكرية من صواريخ وعربات سوى ذلك وسيتمحور النقاش ايضا حول محاربة الارهاب والتنسيق بين الاجهزة المختصة لكلا البلدين لمحاربة هذه الافة . تستمر الزيارة 48 ساعة تلتقي خلالها
سلة يوم الثلاثاء ابتدأ من الصباح رئيس الجمهورية ميشال عون ثم كل من رئيسي مجلس النواب نبيه بري والحكومة سعد الحريري ونظيرها الياس بوصعب.وقائد الجيش جوزيف عون . ولم يعرف ما اذا كانت ستتفقد الوحدة الفرنسية العاملة في عداد قوة اليونيفيل .
وافاد مصدر شارك في اعداد ملف المحادثات ل الشرق الاوسط صحيح ان زيارة الوزيرة بارلي هي الاولى لها الى بيروت منذ ان عينت في هذا المنصب ، الا ان توقيتها في هذا الوقت بالذات يبقى مهما ان بالنسبة للتصعيد الاميركي _ الايراني او لاستمرار القتال في سوريا او التجديد لقوة اليونيفيل لان فرنسا عضو دائم في مجلس الامن وذات علاقة خاصة مع لبنان منذ وقت طويل وان الرئيس امانويل ماكرون يولي لبنان عناية خاصة منذ ان تسلّم مهامه الرئاسية وكان وراء تنظيم مؤتمر "سيدر "ويدعو الى اكمال الاصلاحات او الجزء الكبير منها بعد أبرار مجلس النواب الموازنة اثرها سيزور سيد الاليزيه لبنان ردا على دعوة وجهالرئيس ميشال عون .
ولم بشأ مصدر ديبلوماسي في بيروت التأكيد او النفي ما اذا كانت بارلي ستبلغ عو سلاح فرنسي جديد ستسلمه للجيش اللبناني مع التذكير الى ان التسليح والتدريب في قسمه الاكبر للبنان هو اميركي .
وذكر ان السلاح الفرنسي الذي يستعمل الجيش اللبناني في الوقت الحاضر هو فق السفارة الفرنسية في بيروت صواريخ طويلة المدى مركبات مدرعة من طراز ميفيستو وصواريخ من طراز هوت طويل المدى ونظامي محاكاة لإطلاق النار للمساعدة في مكافحة الارهاب . اضافة الى صواريخ يبلغ مداها 4000 مترا . تزود وزارة الدفاع الجيش بذخائر للسلاح الفرنسي الذي يستعمله.
وفي المعلومات ايضا ان هناك برنامج بناء القدرات وقادر على اطلاق النار هو برنامج تدريبي شامل في لبنان وفرنسا يسمح للجيش اللبناني بالتحكم الكامل في استخدام صيانة منصات اطلاق الصواريخ . واظهر هذا البرنامج قوته وفعاليته في الحرب ضد الارهاب والجيش اللبناني اظهر براعة في هذا المجال وقضى تلى الارهاب في جرود الارهاب .