أكد وزير الخارجية البريطاني جيريمي هانت أن "إيران لا تزال تحتاج إلى عام واحد لإنتاج سلاح نووي، غير أن النافذة ضيقة لإنقاذ الاتفاق النووي المبرم عام 2015"، مشدداً على أن "الصفقة لا تزال على قيد الحياة، رغم انسحاب الولايات المتحدة منها العام الماضي وتقليص طهران مسؤولياتها بموجبها".
وأشار إلى أن لجنة مشتركة خاصة بالتجاوزات الإيرانية ستعقد قريبا اجتماعا لها، لافتاً إلى أن "بريطانيا ترى في الولايات المتحدة أقرب حليف لها، لكن مواقفهما تختلف فيما يتعلق بالملف النووي الإيراني".