دانت بوزارة الخارجية الجزائرية "التدخل العسكري التركي في منطقة إدلب السورية"، مؤكدة أن ذلك سيطيل عمر الأزمة"، معتبرة أن "هذا التدخل، إضافة إلى أنه إخلال بمبدأ حسن الجوار واحترام سيادة الدول، فإن من شأنه أن يقوض فرص الحل عن طريق الحوار السياسي".
وأكدت "تضامن الجزائر مع الحكومة والشعب السوري، منوها بالجهود المبذولة من أجل استعادة السلم والأمن وبسط سيادة الدولة والشعب على كامل التراب السوري".