لفت الوزير السابق طارق متري، إلى "أنّنا نعامل الفلسطيني تارةً كلاجئ وطورًا كأجنبي. ما إن خطونا خطوةً نحو قوانين تحترم بعض الحقوق الإنسانية للفلسطينيين، تراجعنا خطوتين".
وركّز في تعليق على مواقع التواصل الإجتماعي، على "أنّنا كلّما تقدّمنا على طريق شفاء الذاكرة اللبنانية- الفلسطينية، جرى إيقاظ -بل أُعيدت صناعة- مشاعر الخوف والكراهية وتحميل الآخرين، سوريين وفلسطينيين، أوزارًا لبنانيّة كثيرة".