لفت النائب هنري حلو، إلى أنّ "في 26 تموز 2005، خرج رئيس "حزب القوات اللبنانية" سمير جعجع من السجن السياسي، بعد أن ساهمت مقاومته وراء القضبان في تكوين وحدة وطنيّة أنتجت الاستقلال الثاني".
وركّز في تعليق على مواقع التواصل الإجتماعي، على أنّ "اليوم تبدّلت الأسماء والظروف، لكن الفبركات السياسيّة- الأمنيّة مستمرّة لمحاصرة السياديّين، على طريقة تفجير "سيدة النجاة"، والمحاولة تتكرّر مع رئيس "الحزب التقدمي الإشتراكي" وليد جنبلاط".