شارك مجلس كنائس الشرق الأوسط في "المؤتمر الوزاري لتعزيز الحرّية الدينيّة" الذي تنظمه وزارة الخارجيّة الأميركيّة في مقرها في واشنطن، ممثلَا برئيس مجلس كنائس الشرق الأوسط عن العائلة الإنجيليّة ورئيس الإتحاد الإنجيلي الوطني القسّ حبيب بدر.
وطالب القس بدر بـ"ضرورة اعتبار مجلس كنائس الشرق الأوسط المُحاور الرئيسي عند مناقشة أي قضايا تتعلّق بمسيحيّي الشرق الأوسط، أو عند اتِّخاذ قرارات مصيريّة حول وجودهم حاضرًا ومستقبلًا"، مشدداً على أن "حالات الاضطهاد التي تتعرّض لها جميع الأديان على مستوى العالم، وخصوصًا المسيحيين، قد وصلت إلى مستوى غير مقبول".