لفتت مصادر مطلعة لقناة "المنار" أن "جلسة مجلس الوزارء ستكون محور اتصالات رئيس الحكومة سعد الحريري بعد عودته من السفر والذي يسعى لعقدها الاسبوع المقبل خاصة أن البلد لم يعد يحتمل اقتصاديا وماليا وهناك اهتزازات بالثقة محليا ودوليا وحادثة قبرشمون ليست على جدول أعمال هذه الجلسة وتترك بعيدا عن الجلسة الاولى ما بعد الازمة حتى انتهاء المحكمة العسكرية من تحقيقاتها في القضية".
وأشارت إلى ان "مهمة الحريري ليست سهلة ولكن لا حل آخر امامه لان الوضع لا يحتمل شللا حكوميا".