أعلن أمين الهيئة القيادية في "حركة الناصريين المستقلين – المرابطون" العميد مصطفى حمدان أن "خان شيخون عادت الى الجمهورية العربية السورية، وبالمفهوم الاستراتيجي هي بداية الطريق لبناء سور سوريا العربية العظيم على الحدود مع عصابات الاخوان المتأسلمين التركية".
وفي بيان له، أشار الى أنه "بالمفهوم الاستراتيجي العالمي لمن يريد أن يفهم هي تشبيكة الباطون المسلح لبناء منظومة الدفاع عن الامن القومي العربي في شمال الأمة من محيطها الى خليجها العربي بعد ما اسموه "ربيعاً عربياً" وهو صقيع، أجيالنا القادمة سيذكرون بالعرفان والجميل بواسل حماة الديار الجيش السوري وفضلهم الكبير في رد المعتدين الارهابيين الدوليين لبقاء وجود أمتنا العربية واحدة ذات رسالة خالدة".
ووجه التحية الى "القيادة السياسية في الجمهورية العربية السورية وعلى رأسها الرئيس بشار الاسد حامل آلام وآمال كل العرب".