أعلن الرئيس الإندونيسي جوكو ويدودو أن "موقعاً في شرق جزيرة بورنيو اختير لنقل العاصمة السياسية للبلاد اليه، وذلك بديلا من جاكرتا، المدينة الضخمة المكتظة والمهددة بارتفاع مستوى المياه"، موضحاً أن "الموقع اختير أولاً، لأنه ليس معرضاً كثيراً للكوارث الطبيعية، مثل الفيضانات والهزات الأرضية وموجات تسونامي وثوران البراكين، علما ان جزءاً كبيراً من الأرخبيل الإندونيسي يقع على حزام نار المحيط الهادئ".
وأشار إلى أن "الموقع الجديد في ولاية كاليمانتان الشرقية اختير لأن موقعه استراتيجي، في وسط إندونيسيا".